[b]
دهب رجل وولده الى السوق ليشتروا خروفا وكان لا يملك غير 500 درهم ولا يبحث إلا عن أكبر الخرفان بالسوق حتى رأى خروفا كبير بل اكبر ما في السوق من الخرفان يقف شامخا صلبا وقفة الثور واستقر اختيار الأب على اشتراء هذا الخروف, وقد تردد على مسامعه ان البائع يطلب 4000درهم ثمنا له ,سأله ابنه كيف لنا بخروف كهذا ونحن لا نملك غير 500 درهم, فكر في الحيلة فوجدها :
دهب الى الصيدلية وعاد بعد حين الى الخروف وأخد يقلبه هنا وهناك وكان يفتح فم الخروف يحسب الأسنان إن كان ابن السنة أو السنتين...ثم سأل البائع كم ثمنه؟
-أجاب البائع :
أطلب 4000درهم ثمنا له إن سخر الله
تركه وأخد يتجول في السوق وبعد 20 دقيقة عاد, ورأى الخروف قد استرخى وأخد يغلبه النوم
بل وأصبح لا يقف إلا بصعوبة.
سأله كم تطلب ثمنه :
1500 درهم!!!
أخد يقلبه مرة اخرى ويحسب أسنانه, ثم تركه مرة أخرى, وأخد يتجول في السوق وبعد 10 دقائق عاد وقد لمح من بعيد أن الخروف استلقى على الأرض واستحال الى جتة هامدة لم يبقى منها إلا أنفاس تكاد لا تسمع... ابتسم الأب وسحب 500 درهم من جيبه وأعطاها لإبنه وأرسله عند البائع, ليشتريه.
وبالفعل حصل أن اشترى الابن الخروف بنفس الثمن بعدما قطع البائع حبل الرجاء فيه وأيقن انه ميث لا محال ولم يجد عرضا مغريا اكثر من هذا العرض قبل بالثمن وانصرف من فوره .... حمله الابن الى المنزل....
وحسبت الأسرة والجيران ان الأب أصابه شيء من الجنون...
عاد الأب بعد ساعة ولم يكلم أحدهم, أخد شيء من الماء وصبه على وجه الخروف فقام من فوره ووقف وقفة الثور ثماما كما رآه أول وهلة في السوق....
اليكم الحيلة
الحيلة أن الرجل بعدما دهب الى الصيديلة اشترى أقراص منومة , وكان كلما فتح فم الخروف دس له قرصا من حيث لا يرى البائع, وبعدما لم تنفع عاد ودس الثانية, حتى أعطت الأقراص مفعولها, ونام الخروف بعدما حسب البائع أن أجله انتهى, وارسل ابنه بدله ليشتريه, وهكدااااااااا حصل... أن اشترى الرجل الداهية أكبر خروف في السوق بثمن 500 درهم.
هاي الناس العايشة ويلي بفكرو
ههههههههههههههههههههههههه
دهب رجل وولده الى السوق ليشتروا خروفا وكان لا يملك غير 500 درهم ولا يبحث إلا عن أكبر الخرفان بالسوق حتى رأى خروفا كبير بل اكبر ما في السوق من الخرفان يقف شامخا صلبا وقفة الثور واستقر اختيار الأب على اشتراء هذا الخروف, وقد تردد على مسامعه ان البائع يطلب 4000درهم ثمنا له ,سأله ابنه كيف لنا بخروف كهذا ونحن لا نملك غير 500 درهم, فكر في الحيلة فوجدها :
دهب الى الصيدلية وعاد بعد حين الى الخروف وأخد يقلبه هنا وهناك وكان يفتح فم الخروف يحسب الأسنان إن كان ابن السنة أو السنتين...ثم سأل البائع كم ثمنه؟
-أجاب البائع :
أطلب 4000درهم ثمنا له إن سخر الله
تركه وأخد يتجول في السوق وبعد 20 دقيقة عاد, ورأى الخروف قد استرخى وأخد يغلبه النوم
بل وأصبح لا يقف إلا بصعوبة.
سأله كم تطلب ثمنه :
1500 درهم!!!
أخد يقلبه مرة اخرى ويحسب أسنانه, ثم تركه مرة أخرى, وأخد يتجول في السوق وبعد 10 دقائق عاد وقد لمح من بعيد أن الخروف استلقى على الأرض واستحال الى جتة هامدة لم يبقى منها إلا أنفاس تكاد لا تسمع... ابتسم الأب وسحب 500 درهم من جيبه وأعطاها لإبنه وأرسله عند البائع, ليشتريه.
وبالفعل حصل أن اشترى الابن الخروف بنفس الثمن بعدما قطع البائع حبل الرجاء فيه وأيقن انه ميث لا محال ولم يجد عرضا مغريا اكثر من هذا العرض قبل بالثمن وانصرف من فوره .... حمله الابن الى المنزل....
وحسبت الأسرة والجيران ان الأب أصابه شيء من الجنون...
عاد الأب بعد ساعة ولم يكلم أحدهم, أخد شيء من الماء وصبه على وجه الخروف فقام من فوره ووقف وقفة الثور ثماما كما رآه أول وهلة في السوق....
اليكم الحيلة
الحيلة أن الرجل بعدما دهب الى الصيديلة اشترى أقراص منومة , وكان كلما فتح فم الخروف دس له قرصا من حيث لا يرى البائع, وبعدما لم تنفع عاد ودس الثانية, حتى أعطت الأقراص مفعولها, ونام الخروف بعدما حسب البائع أن أجله انتهى, وارسل ابنه بدله ليشتريه, وهكدااااااااا حصل... أن اشترى الرجل الداهية أكبر خروف في السوق بثمن 500 درهم.
هاي الناس العايشة ويلي بفكرو
ههههههههههههههههههههههههه